فرسان نيوز
إستبعد مسئول أردني رفيع المستوى أن تكون حركة داعش في العراق وسورية عبارة عن”صناعة أمريكية” فعلا كما يشاع مشيرا في معلومات قدمها لرأي اليوم فقط بأن إدارة الرئيس باراك أوباما قد تكون "متراخية” في مواجهة داعش لكنها بكل تاكيد لا تقدم دعما لأفراد هذا التنظيم.
ويشكك كثير من الأردنيين بوجود علاقة خفية بين تنظيم الدولة ومؤسسات أمريكية لكن المسئول المشار إليه يتحدث عن شائعات في هذا الإطار معترفا بوجود "حماس أقل” لدى الإدارة الأمريكية الحالية في مواجهة التنظيم قد يكون مرده إلتزام الرئيس اوباما الشخصي بأن لا يسمح بعودة جنود إلى دول المنطقة .
وألمح المسئول الأردني لوجود "سلبية” في الإدارة الأمريكية مستبعدا وجود مؤامرة .
رأي اليوم

ليست هناك تعليقات :