فرسان نيوز- سادت حالة من الغضب العارم في الشارع الفلسطيني ،الضفة الغربية وقطاع غزة 
والقدس ومناطق الـ 48 الاسبوع الماضي احتجاجا ورفضا للاعمال الاجرامية التي
 حدثت في مدينة الكرك والتي نتج عنها سقوط عدد من الشهداء والجرحى 
الابرياء.
واجمعت شخصيات وطنية فلسطينية وممثلو الفصائل والاحزاب والقوى الوطنية وجميع شرائح واطياف المجتمع الفلسطيني على ادانة واستنكار تلك الافعال التي قامت بها مجموعة خارجة عن القانون واكدت على تضامن الشعب الفلسطيني بكل الوانه الفكرية والسياسية مع المملكة الاردنية الهاشمية ملكا وحكومة وشعبا ضد الأعمال الإرهابية المدانة التي ليس لها هدف الا محاولة ضرب الاستقرار والأمن الذي ينعم به الوطن.
وأكدت الشخصيات والفعاليات الفلسطينية وقوف الشعب الفلسطيني ومساندته للأردن في مواجهة هذه الأعمال الإرهابية التي وصفوها بالنكراء التي ترتكبها مجموعات متطرفة خارجة عن قيم الإنسانية، داعية الى ضرورة تكاتف وتضافر الجهود لمواجهتها ودرء مخاطرها.
وجابت المدن والمخيمات والقرى الفلسطينية التظاهرات والمسيرات التضامنية مع المملكة كما نظمت الاعتصامات والمهرجانات والخطابات الجماهيرية من قبل القوى السياسية والفصائلية والحزبية تضامنا مع الأردن ورفضا «للاعتداءات الإرهابية» التي تعرضت لها مدينة الكرك .
وأطلق المشاركون في هذه الفعاليات هتافات تندد بالإرهاب والارهابيين والداعمين لهم، وعبروا عن إدانتهم وشجبهم لجرائم القتل التي ارتكبها الخارجون عن القانون في الأردن باسم الدين.
واكدت إن الشعب الفلسطيني يدين العمليات الإرهابية، واعتبرت المساس بالأمن الأردني مساسا بالأمن الفلسطيني وانه يقوّض مضاجع الفلسطينيين في كل مكان، مشددة على توحيد ومضاعفة الجهود لمواجهة التطرف الذي تشمل مخاطره الجميع.
ووصفت تضامنها مع المملكة بأنه التزام ودين وحق ووفاء فلسطيني للاردن الشقيق كما قالت ،الذي لا يتردد ابدا في الدفاع عن الحقوق الفلسطينية وبذل الجهود من اجل اقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس ويرعى المقدسات الاسلامية والمسيحية ويحميها مع اعتداءات المتطرفين اليهود والمتسوطنين الاوغاد.
وشددت الشخصيات والفعاليات الفلسطينية على ان ما حدث في مدينة الكرك بعيد كل البعد عن القيم الانسانية ولا يمت للدين الاسلامي بصلة معتبرة ما جرى جريمة نكراء بحق البشرية جمعاء،مؤكدة في ذات الوقت على وحدة الشعبين الفلسطيني والاردني .
واشادت بتلاحم الجبهة الداخلية في المملكة وتماسكها والتفافها حول القيادة الهاشمية والجيش والاجهزة الامنية مبينة انها الصخرة القوية التي تتحطم عليها كل المؤامرات ومحاولات العبث بأمن واستقرار الاردن ووحدة شعبه وقواه الحية.
واجمعت شخصيات وطنية فلسطينية وممثلو الفصائل والاحزاب والقوى الوطنية وجميع شرائح واطياف المجتمع الفلسطيني على ادانة واستنكار تلك الافعال التي قامت بها مجموعة خارجة عن القانون واكدت على تضامن الشعب الفلسطيني بكل الوانه الفكرية والسياسية مع المملكة الاردنية الهاشمية ملكا وحكومة وشعبا ضد الأعمال الإرهابية المدانة التي ليس لها هدف الا محاولة ضرب الاستقرار والأمن الذي ينعم به الوطن.
وأكدت الشخصيات والفعاليات الفلسطينية وقوف الشعب الفلسطيني ومساندته للأردن في مواجهة هذه الأعمال الإرهابية التي وصفوها بالنكراء التي ترتكبها مجموعات متطرفة خارجة عن قيم الإنسانية، داعية الى ضرورة تكاتف وتضافر الجهود لمواجهتها ودرء مخاطرها.
وجابت المدن والمخيمات والقرى الفلسطينية التظاهرات والمسيرات التضامنية مع المملكة كما نظمت الاعتصامات والمهرجانات والخطابات الجماهيرية من قبل القوى السياسية والفصائلية والحزبية تضامنا مع الأردن ورفضا «للاعتداءات الإرهابية» التي تعرضت لها مدينة الكرك .
وأطلق المشاركون في هذه الفعاليات هتافات تندد بالإرهاب والارهابيين والداعمين لهم، وعبروا عن إدانتهم وشجبهم لجرائم القتل التي ارتكبها الخارجون عن القانون في الأردن باسم الدين.
واكدت إن الشعب الفلسطيني يدين العمليات الإرهابية، واعتبرت المساس بالأمن الأردني مساسا بالأمن الفلسطيني وانه يقوّض مضاجع الفلسطينيين في كل مكان، مشددة على توحيد ومضاعفة الجهود لمواجهة التطرف الذي تشمل مخاطره الجميع.
ووصفت تضامنها مع المملكة بأنه التزام ودين وحق ووفاء فلسطيني للاردن الشقيق كما قالت ،الذي لا يتردد ابدا في الدفاع عن الحقوق الفلسطينية وبذل الجهود من اجل اقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس ويرعى المقدسات الاسلامية والمسيحية ويحميها مع اعتداءات المتطرفين اليهود والمتسوطنين الاوغاد.
وشددت الشخصيات والفعاليات الفلسطينية على ان ما حدث في مدينة الكرك بعيد كل البعد عن القيم الانسانية ولا يمت للدين الاسلامي بصلة معتبرة ما جرى جريمة نكراء بحق البشرية جمعاء،مؤكدة في ذات الوقت على وحدة الشعبين الفلسطيني والاردني .
واشادت بتلاحم الجبهة الداخلية في المملكة وتماسكها والتفافها حول القيادة الهاشمية والجيش والاجهزة الامنية مبينة انها الصخرة القوية التي تتحطم عليها كل المؤامرات ومحاولات العبث بأمن واستقرار الاردن ووحدة شعبه وقواه الحية.
 

 
ليست هناك تعليقات :