فرسان نيوز- قال مكتب حاكم مدينة غازي عنتاب في تركيا إن عدد قتلى التفجير الذي يشتبه
أن انتحاريا نفذه في حفل زفاف الليلة الماضية في المدينة الواقعة بجنوب شرق
البلاد ارتفع إلى 50 قتيلا.
وقال الرئيس التركي رجب طيب إردوغان إن من المحتمل إن مقاتلين من تنظيم الدولة الإسلامية نفذوا التفجير الذي وقع في ساعة متأخرة من مساء السبت.
وكانت حصيلة سابقة أشارت إلى مقتل 30 شخصا.
وكان ييرليكايا أعلن في وقت سابق أن "اعتداء إرهابيا"، قد يكون نفذه انتحاري، وقع في المدينة القريبة من الحدود السورية.
وقال مكتب المحافظ في بيان "ندين الخونة الذين دبروا ونفذوا هذا الهجوم".
من جهته، قال النائب عن حزب العدالة والتنمية محمد أردوغان إنه لم يعرف بعد من نفذ هذا الهجوم، وأن هناك احتمالا كبيرا أن يكون اعتداءا انتحاريا.
وأضاف أن هذا النوع من الاعتداءات قد يقف وراءه عصابة داعش أو حزب العمال الكردستاني.
بدورها، نقلت وكالة دوغان للأنباء عن النائب عن حزب العدالة والتنمية الحاكم شامل طيار قوله إن "المعلومات الأولية تشير إلى داعش هو من قام بذلك".
وأفاد مسؤول تركي بأن الهجوم وقع خلال حفل زفاف، و"بحسب المعلومات الأولية، كان الحفل يجري في الهواء الطلق"، وفي حي ذي غالبية كردية، ما يعزز من التكهنات حيال هجوم إرهابي.
وشارك عدد كبير من الأكراد في حفل الزفاف، بينهم نساء وأطفال.
وقال حزب الشعوب الديموقراطي المؤيد للأكراد في معرض إدانته للاعتداء إن "عددا كبيرا من الأكراد قتل في الهجوم".
من جهته، قال نائب رئيس الوزراء التركي النائب عن غازي عنتاب محمد شيشمك إنه من "الوحشية مهاجمة حفل زفاف".
وأضاف للتلفزيون أن "الهدف من الإرهاب هو تخويف الناس، ولكننا لن نقبل بذلك"، مشيرا أيضا إلى احتمال أن يكون الاعتداء ناجما عن تفجير انتحاري.
وقال الرئيس التركي رجب طيب إردوغان إن من المحتمل إن مقاتلين من تنظيم الدولة الإسلامية نفذوا التفجير الذي وقع في ساعة متأخرة من مساء السبت.
وكانت حصيلة سابقة أشارت إلى مقتل 30 شخصا.
وكان ييرليكايا أعلن في وقت سابق أن "اعتداء إرهابيا"، قد يكون نفذه انتحاري، وقع في المدينة القريبة من الحدود السورية.
وقال مكتب المحافظ في بيان "ندين الخونة الذين دبروا ونفذوا هذا الهجوم".
من جهته، قال النائب عن حزب العدالة والتنمية محمد أردوغان إنه لم يعرف بعد من نفذ هذا الهجوم، وأن هناك احتمالا كبيرا أن يكون اعتداءا انتحاريا.
وأضاف أن هذا النوع من الاعتداءات قد يقف وراءه عصابة داعش أو حزب العمال الكردستاني.
بدورها، نقلت وكالة دوغان للأنباء عن النائب عن حزب العدالة والتنمية الحاكم شامل طيار قوله إن "المعلومات الأولية تشير إلى داعش هو من قام بذلك".
وأفاد مسؤول تركي بأن الهجوم وقع خلال حفل زفاف، و"بحسب المعلومات الأولية، كان الحفل يجري في الهواء الطلق"، وفي حي ذي غالبية كردية، ما يعزز من التكهنات حيال هجوم إرهابي.
وشارك عدد كبير من الأكراد في حفل الزفاف، بينهم نساء وأطفال.
وقال حزب الشعوب الديموقراطي المؤيد للأكراد في معرض إدانته للاعتداء إن "عددا كبيرا من الأكراد قتل في الهجوم".
من جهته، قال نائب رئيس الوزراء التركي النائب عن غازي عنتاب محمد شيشمك إنه من "الوحشية مهاجمة حفل زفاف".
وأضاف للتلفزيون أن "الهدف من الإرهاب هو تخويف الناس، ولكننا لن نقبل بذلك"، مشيرا أيضا إلى احتمال أن يكون الاعتداء ناجما عن تفجير انتحاري.
ليست هناك تعليقات :