مايجري في العراق
ومايجري في العالم العربي وفي العراق خاصة ،جرائم يندي لها جبين الانسانية واذا
ماوصفنا مايجري بدقة سنرى ان المجتمع الدولي يعيش ازمة اخلاقية وبلاشك ان هذا المجتمع الدولي هو قادر على اصلاح
الامر ،بل هو المسبب وبأشراف أممي كل هذه الجرائم
وكل مايحدث من دمار وقتل ،انه يصنعون دينا على هواهم ،وينسبونه الى الاسلام ،لتشريع قتل
الشعوب بدم بارد ،وهكذا اصبح العالم يدار، اهكذا اصبح التحكم بدماء ومصير الشعوب .....
اي دين هذا!!!
اي خلق هذا !!!
وبأي اخلاق يعيشون
والمصيبة يتهمون الاسلام بالارهاب وهم
صانعون ومصدره من كل تاريخ الامم المتحدة
ومجلس الامن ، لم ولن يتدخلوا بوقف اي اطلاق النار او وقف دمار حل في بلد من بلادان
الشرق الاوسط والعراق بصورة خاصة بالرغم من انهم
هم من زرعو الفتنة بين الشعوب بحجج واهية ليس للعرب والمسلمين حلا جذريا
الا بالرجوع الى العقل والحكمة وحضور الاخر والمصالحة وان نعي جيدا من هو عدونا .
ليست هناك تعليقات :