فرسان نيوز- شهدت مناطق محافظة عجلون الشفاغورية منها مثل وادي كفرنجة والطواحين
وشلالات راجب وزقيق ووادي الساخنة وعرجان ومناطق إشتفينا والسوس ومحمية
غابات عجلون والقلعة ومار إلياس امس الجمعة حركة تنزه واسعة ، فقد ساعدت
درجات الحرارة المرتفعة والأجواء الدافئة المواطنين من مختلف المناطق إلى
ارتياد المحافظة والاستجمام بحفلات الشواء والطبيعة الخلابة والنباتات
والإزهار ذات الالوان المختلفة .
وكان لمنطقة راجب حظ وافر من زوار المحافظة للتمتع بمنظر شلالات راجب وطبيعة المنطقة الشفاغورية التي تكثر فيها البيارات والزراعات الشتوية بأشكالها المختلفة وفي منطقة وادي الطواحين التي تربط بين عجلون وكفرنجة حيث يستمتع زوار المنطقة بمياه الوادي الجارية والتي تشكل الينابيع وعيون المياه والنزازات الشتوية احد مصادره ما يجعل المواطنين اكثر استمتاعا وخاصة الاطفال .
وتعتبر منطقة الصفصافه التي يعبرها الزائرون عن طريق منطقة ساكب من اجمل مناطق المحافظة التي شهدت كثافة بعدد الزوار والمتنزهين من مختلف المناطق غير ان هذه المنطقة وبحسب زوارها وسكانها تعاني من ضعف في الاتصالات بسبب عدم وجود ابراج لشركات الهواتف الخلوية وحتى الاتصالات الارضية لمواجهة اي طارئ لا قدر الله او لتسهيل عملية الاتصال بين زوار المنطقة وأقاربهم .
وبحسب العديد من الزوار والمتنزهين اكدوا جمالية هذه المناطق والتي تعتبر رئة الاردن البيئية والطبيعية لافتين الى ما ينقصها من خدمات ومشاريع تساهم في تطويرها وتطوير مدة اقامة الزائر فيها وابرزها ضرورة وجود مرافق صحية وتنظيف المنطقة باستمرار لتشجيع السياحة الداخلية وانشاء المتنزهات والمواقع التي يستخدمها الزوار لافتين الى ضرورة وجود اماكن للتزود بالمياه والتوسع في تقليم الاشجار على جوانب الطرق وبين الغابات .
كما شهد وادي الطواحين الذي يربط بين مدينتي عجلون وكفرنجة حركة تنزه كبيرة للتمتع بمناظر الأشجار والمياه وطواحين المياه القديمة التي تقع على جانبي الوادي .
وقال مديرا السياحة والآثار محمد الديك ومحمد الشلبي ان المحافظة تشهد اقبالا كبيرا من قبل الزوار للاستمتاع بالبساط الاخضر الذي يشكل لوحة جمالية وخاصة في فصل الربيع و الجلوس بجانب الاودية منها اودية راجب والطواحين وعرجان والتقاط الصور التذكارية بالاضافة الى التمتع بمشاهدة الأماكن السياحية والأثرية .
ودعت رئسية جمعية البيئة في المحافظة ربيعه المومني الزوار والمتنزهين إلى الحفاظ على نظافة البيئة السياحية والغابات، مشيرا ان تراكم النفايات تحت الاشجار والغابات الحرجية يشكل ظاهرة غير حضارية الامر الذي يستدعي منا جميعا توعية الزوار والمتنزهين وحثهم على عدم ترك النفايات وسط الأشجار.
واعتبر المواطنون حمزه شويات وراتب القدحات ومعن الصمادي ان محافظة عجلون غنية بالمواقع السياحية والطبيعية والأثرية ما يؤكد اهمية الالتفات اليها بصورة كبيرة حيث شلالات راجب ووادي الطواحين ومناطق عرجان وغيرها من المناطق التي تعتبر جنة تخلب الالباب .
وكان لمنطقة راجب حظ وافر من زوار المحافظة للتمتع بمنظر شلالات راجب وطبيعة المنطقة الشفاغورية التي تكثر فيها البيارات والزراعات الشتوية بأشكالها المختلفة وفي منطقة وادي الطواحين التي تربط بين عجلون وكفرنجة حيث يستمتع زوار المنطقة بمياه الوادي الجارية والتي تشكل الينابيع وعيون المياه والنزازات الشتوية احد مصادره ما يجعل المواطنين اكثر استمتاعا وخاصة الاطفال .
وتعتبر منطقة الصفصافه التي يعبرها الزائرون عن طريق منطقة ساكب من اجمل مناطق المحافظة التي شهدت كثافة بعدد الزوار والمتنزهين من مختلف المناطق غير ان هذه المنطقة وبحسب زوارها وسكانها تعاني من ضعف في الاتصالات بسبب عدم وجود ابراج لشركات الهواتف الخلوية وحتى الاتصالات الارضية لمواجهة اي طارئ لا قدر الله او لتسهيل عملية الاتصال بين زوار المنطقة وأقاربهم .
وبحسب العديد من الزوار والمتنزهين اكدوا جمالية هذه المناطق والتي تعتبر رئة الاردن البيئية والطبيعية لافتين الى ما ينقصها من خدمات ومشاريع تساهم في تطويرها وتطوير مدة اقامة الزائر فيها وابرزها ضرورة وجود مرافق صحية وتنظيف المنطقة باستمرار لتشجيع السياحة الداخلية وانشاء المتنزهات والمواقع التي يستخدمها الزوار لافتين الى ضرورة وجود اماكن للتزود بالمياه والتوسع في تقليم الاشجار على جوانب الطرق وبين الغابات .
كما شهد وادي الطواحين الذي يربط بين مدينتي عجلون وكفرنجة حركة تنزه كبيرة للتمتع بمناظر الأشجار والمياه وطواحين المياه القديمة التي تقع على جانبي الوادي .
وقال مديرا السياحة والآثار محمد الديك ومحمد الشلبي ان المحافظة تشهد اقبالا كبيرا من قبل الزوار للاستمتاع بالبساط الاخضر الذي يشكل لوحة جمالية وخاصة في فصل الربيع و الجلوس بجانب الاودية منها اودية راجب والطواحين وعرجان والتقاط الصور التذكارية بالاضافة الى التمتع بمشاهدة الأماكن السياحية والأثرية .
ودعت رئسية جمعية البيئة في المحافظة ربيعه المومني الزوار والمتنزهين إلى الحفاظ على نظافة البيئة السياحية والغابات، مشيرا ان تراكم النفايات تحت الاشجار والغابات الحرجية يشكل ظاهرة غير حضارية الامر الذي يستدعي منا جميعا توعية الزوار والمتنزهين وحثهم على عدم ترك النفايات وسط الأشجار.
واعتبر المواطنون حمزه شويات وراتب القدحات ومعن الصمادي ان محافظة عجلون غنية بالمواقع السياحية والطبيعية والأثرية ما يؤكد اهمية الالتفات اليها بصورة كبيرة حيث شلالات راجب ووادي الطواحين ومناطق عرجان وغيرها من المناطق التي تعتبر جنة تخلب الالباب .

ليست هناك تعليقات :