فرسان نيوز- «كذبة نيسان» تقليد فكاهي ينتظره الكثيرون لاسيما فئة الشباب في الأول من
نيسان لكل عام، حيث تفبرك الأخبار والمفاجآت على سبيل المزاح والضحك ليس
الا،رغم الآثار السلبية المدمرة للكثير من تلك الأكاذيب لاسيما تلفيق
الأخبار الصاعقة كالموت أو الحوادث الفاجعة.
ويرى الكثير من الباحثين الاجتماعيين أن «كذبة الأول من نيسان» تنشط بصورة كبيرة وقت الأزمات وفي المجتمعات المحبطة من أوضاعها السياسية والاقتصادية والأمنية،ذلك أن تلك الكذبات من شأنها تلطيف وتغيير الأجواء ورسم الابتسامه على الوجوه واطلاق الضحكات للخروج من أجواء الكآبة.
في الأردن يشغل الهاجس المعيشي اليومي فكر المواطنين طوال أيام السنة، لاسيما وأننا نشهد غلاءً غير مسبوق للأسعار وفرض ضرائب جديدة، وأوضاعا مضطربة محيطة بنا وكان لها آثارها السيئة على اقتصادنا واستقرارنا الاجتماعي، لذا تجد أن الكثير من الشباب لاسيما على مواقع التواصل الاجتماعي يسعون الى كسر حدة تلك الأجواء ورتابتها بإطلاق الأكاذيب والاشاعات ثم الاعلان أنها مجرد مزحة مذكرين بـ»الأول من نيسان».
ويرى الكثير من الباحثين الاجتماعيين أن «كذبة الأول من نيسان» تنشط بصورة كبيرة وقت الأزمات وفي المجتمعات المحبطة من أوضاعها السياسية والاقتصادية والأمنية،ذلك أن تلك الكذبات من شأنها تلطيف وتغيير الأجواء ورسم الابتسامه على الوجوه واطلاق الضحكات للخروج من أجواء الكآبة.
في الأردن يشغل الهاجس المعيشي اليومي فكر المواطنين طوال أيام السنة، لاسيما وأننا نشهد غلاءً غير مسبوق للأسعار وفرض ضرائب جديدة، وأوضاعا مضطربة محيطة بنا وكان لها آثارها السيئة على اقتصادنا واستقرارنا الاجتماعي، لذا تجد أن الكثير من الشباب لاسيما على مواقع التواصل الاجتماعي يسعون الى كسر حدة تلك الأجواء ورتابتها بإطلاق الأكاذيب والاشاعات ثم الاعلان أنها مجرد مزحة مذكرين بـ»الأول من نيسان».

ليست هناك تعليقات :